اعتمدت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن سياسة المناشدة والتحذير للحيلولة دون توسيع رقعة الحرب بين إسرائيل وإيران، دون أن تؤدي إلى لجم الأولى ومنع الأخيرة من الرد.
جرى تقديم لغة مكالمة بايدن في 4 إبريل مع نتنياهو، على أنها تعبير عن عزمه على كبح جماح هذا الأخير، بعد الضجة العارمة التي أحدثها مقتل سبعة من عمال المطبخ الدولي